من هو شاعر السيف والقلم

شاعر السيف والقلم هو محمود سامي البارودي (1839-1904).

حياته:

  • ولد في القاهرة لأبوين من أصل شركسي.
  • التحق بالجيش المصري وتدرج في المناصب حتى وصل إلى رتبة لواء.
  • شارك في الثورة العرابية ضد الخديوي توفيق.
  • نُفي إلى جزيرة سيلان (سريلانكا) ثم عاد إلى مصر بعد عفو الخديوي عباس حلمي الثاني.
  • تولى مناصب سياسية مهمة مثل وزارة الحربية ورئاسة الوزراء.

إنجازاته:

  • يُعد رائد مدرسة البعث والإحياء في الشعر العربي الحديث.
  • تميز شعره بالوضوح والقوة والتجديد.
  • أدخل على الشعر العربي أساليب جديدة مستوحاة من الأدب الفرنسي.
  • نظم قصائد وطنية وقومية حثت على الوحدة العربية.

لقب بشاعر السيف والقلم:

  • لتميزه في المجالين الأدبي والعسكري.
  • لجمعه بين القوة والجمال في شعره.
  • لكونه رمزًا للنهضة العربية الحديثة.

من أشهر قصائده:

  • قصيدة “إلى وطني”: وهي قصيدة وطنية تدعو إلى حب الوطن والانتماء إليه.
  • قصيدة “مصرع كليوباترا”: وهي قصيدة تاريخية تتناول قصة موت الملكة المصرية كليوباترا.
  • قصيدة “رثاء أحمد شوقي”: وهي قصيدة رثاء يرثي فيها صديقه الشاعر أحمد شوقي.

وفاته:

  • توفي محمود سامي البارودي في القاهرة عام 1904.
  • دُفن في مقابر العائلة في شارع المعز لدين الله الفاطمي.

أهميته:

  • يُعد محمود سامي البارودي أحد أهم شعراء العربية في العصر الحديث.
  • كان له تأثير كبير على تطور الشعر العربي.
  • يُعتبر رمزًا للنهضة العربية الحديثة.