شعراء المعلقات هم سبعة شعراء من العصر الجاهلي، اشتهرت قصائدهم بجمالها و بلاغتها و قوة تأثيرها، و تمّ تعليقها على الكعبة المشرفة تقديراً لها.
و هم:
- امرؤ القيس
- طرفة بن العبد
- زهير بن أبي سلمى
- لبيد بن ربيعة
- عمرو بن كلثوم
- عنترة بن شداد
- الحارث بن حلزة اليشكري
و قد تمّ إضافة ثلاثة شعراء آخرين لاحقاً ليصبحوا عشرة، و هم:
- النابغة الذبياني
- الأعشى الأكبر
- عبيد بن الأبرص
و إليك بعض المعلومات عن كلّ شاعر من شعراء المعلقات:
- امرؤ القيس: هو ملك من ملوك كندة و أشهر شعراء الغزل في العصر الجاهلي.
- طرفة بن العبد: شاعر فصيح و مُفوّه، اشتهر بقصيدته التي تبدأ بـ “لخولة أطلال ببرقة ثهمد”.
- زهير بن أبي سلمى: شاعر حكيم و مُخضرم، اشتهر بقصيدته التي تبدأ بـ “أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ”.
- لبيد بن ربيعة: شاعر مخضرم عاش في العصر الجاهلي و الإسلامي، اشتهر بقصيدته التي تبدأ بـ “عَفَتِ الدِّيَارُ مَحَلُّهَا فَمُقَامُهَـا”.
- عمرو بن كلثوم: شاعر فخر و زعيم قبيلة تغلب، اشتهر بقصيدته التي تبدأ بـ “أَلا هُبِّي بِصَحْنِكِ فَٱصْبَحِينَـا”.
- عنترة بن شداد: شاعر فحل و فارس مشهور، اشتهر بقصيدته التي تبدأ بـ “هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدَّمِ”.
- الحارث بن حلزة اليشكري: شاعر فخر و هجاء، اشتهر بقصيدته التي تبدأ بـ “آذَنَتْ بِحَوْلٍ فَاقْتَرَبَتْ مَذَاهِبُهُ”.
و يمكنك معرفة المزيد عن شعراء المعلقات و قصائدهم من خلال البحث عنهم على الإنترنت أو في الكتب.