أعلن أندرتيكر اعتزاله من المصارعة الحرة لأسباب متعددة، تشمل:
الإصابات: عانى أندرتيكر من إصابات مزمنة خلال مسيرته الطويلة، خاصة في الظهر والركبتين. وازدادت هذه الإصابات سوءًا مع تقدمه في السن، مما جعله أكثر عرضة للإصابات الجديدة.
السن: كان أندرتيكر يبلغ من العمر 55 عامًا عند اعتزاله، وهو سن متقدم لمصارع محترف.
فقدان الدافع: After 30 years in the industry, Undertaker stated that he no longer had the motivation to continue wrestling.
تغيرات في عالم المصارعة: تغير عالم المصارعة بشكل كبير خلال مسيرة أندرتيكر. وباتت الحركات والمناورات أكثر خطورة، مما جعله يشعر بأنه لم يعد مناسبًا لهذا العالم.
رغبة في قضاء وقت مع العائلة: أراد أندرتيكر قضاء المزيد من الوقت مع زوجته وأبنائه.
الشعور بالرضا: حقق أندرتيكر كل ما كان يسعى إليه في عالم المصارعة، وشعر بالرضا عن مسيرته.
إصابات أخرى: أشار أندرتيكر إلى إصابات أخرى غير الإصابات المزمنة، مثل إصابات في الرأس، أثرت على صحته وجعلت من الصعب عليه الاستمرار في المصارعة.
الخوف من الإصابات الخطيرة: أعرب أندرتيكر عن خوفه من التعرض لإصابات خطيرة في المستقبل، مثل إصابات في الدماغ، مما قد يؤثر على حياته بعد الاعتزال.
التركيز على مشاريع أخرى: يرغب أندرتيكر في التركيز على مشاريع أخرى بعد اعتزاله، مثل التمثيل وإدارة الأعمال.
التقدير: أراد أندرتيكر أن يعتزل وهو في أوج عطائه، بينما لا يزال يتمتع باحترام وتقدير الجماهير.
التأثير: ترك أندرتيكر بصمة كبيرة في عالم المصارعة الحرة، ويعتبره الكثيرون من أفضل المصارعين في التاريخ.
الخلاصة: كان قرار أندرتيكر بالاعتزال قرارًا صعبًا، لكنه كان القرار الصحيح له في النهاية.