في عام 2023 ، اتهم ضابط مخابرات سوري يزن السيد وزوجته لمى رهونجي بقضية دعارة. وبحسب الاتهامات، كان السيد يدير شبكة دعارة في منزله في دمشق، وكان رهونجي إحدى العاملات في هذه الشبكة.
نفى السيد ورهونجي هذه الاتهامات، وزعما أن الضابط كان يحاول ابتزازهما. واتهم السيد النظام السوري باستغلاله وزوجته للترويج لنفسه.
أثارت هذه الفضيحة ضجة كبيرة في سوريا، وشكلت ضربة لصورة السيد كنجم تلفزيوني. وفقد السيد العديد من عقود الإعلانات، كما تم استبعاده من بعض الأعمال الفنية.
في عام 2024 ، ظهر السيد في برنامج “شو القصة” مع رابعة الزيات، وتحدث عن الفضيحة. وجدد السيد نفي اتهامات الدعارة، وكشف عن تعرضه للابتزاز من قبل الضابط.
وكشف السيد أيضًا عن تفاصيل أخرى عن حياته الشخصية، بما في ذلك خيانته لزوجته. وقدم السيد اعتذارًا لزوجته ولجمهوره عن أخطائه.
على الرغم من اعتذار السيد، إلا أن الفضيحة لا تزال تلاحقه. ويعتبر الكثيرون أن سمعته الفنية قد تضررت بشكل دائم بسبب هذه الفضيحة.