تخلص السكان المحليون من الملابس غير المرغوب فيها والخردة لتكون تلالا خارج المحال المغلقة، في ضواحي سيدني الشرقية، الامر الذي جعل المشهد يبدو مرعبا واصاب الأهالي واصحاب تلك المحال المغلقة بالهلع الشديد من خطر تفشي كورونا
وكشفت الصور كيف تم تكديس العناصر غير المرغوب فيها على طول واجهة متجر ويفرلي في المتجر الخيري بعد إغلاقها وسط إغلاق الدولة للمحال بسبب جائحة كورونا .
ونشر أحد المقيمين الغاضبين الصور على صفحة موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك الخاصة بالضواحي الشرقية قائلا: " متجر فينيس المحلي الخاص بي الآن هو مكب للنفايات القديمة التي لم يعودوا يريدونها".
وترصد الصور العناصر المهملة تتراكم على مدار بالساعة الامر الذي ادى الى موجة من التوبيخ وجهها السكان المحليون لاصحاب المحال وصفوهم فيها بـ الأنانيون.
المصدر : صدي البلد